martes, 12 de abril de 2011



للاحرف العربية قصة رائعة لنبدأ بالاحرف اللثوية
لنبدأ بكلمة التحديث ... يأتي حرف الثاء الذي يعد من الحرف اللثوية ...


ففي الانكليزية اكتواليز...وفي الاسبانية اكتواليث... وفي الصيني كمثين ...وفي فرنسي

ميزاجوغ...حرف
الزين ايضا لثوي ... لكن المهم من كل ذللك ان الاحرف اللثوية هي الاحرف الوحيدة باللغة العربية
التي يخرج منها اللسان من بين الاسنان

martes, 5 de abril de 2011

انطلقت طائرتنا الملعونة التي كانت تقلنا الى مدريد الساعة الرابعة مساء من مطار دمشق الى مدريييييييد....
وبعد وداع اصعب من يتحمله قلب صغير لا يبلغ حجمه حجم قبضة اليد وحملت احزاني والتي كانت لو علمت بها اجهزة الكشف في المطار كانت اوقفتني للحمولة الزائدة
...! لكن اجربتني على دفعة غرامتها, ولكن الحمد لله انها لا تكشف
وزنت حقائبي وبلغ الوزن 60 كيلو وكان الود ودي ان انتزع سورية كلها واحملها معي بكل ما فيها حاراتها القدديمة ورفقات الدرب وضحات والالام العمر ....
ركب جسدي الطائرة بينما روحي بقيت هناك مع من بقى ...
طارت .. وبدأت المضيفة تشير بيدها للارشادات التتي تتبع في حالة الخطر واعطت كل منا جريدة علنا ننسى المنا ولكن هيهات....
وبدأت تسامرني الجريدة لاضحك واخذها .. استطاعت بالاخير التفوق علي ...وتصفحت ما بها واذ عيني تقع على عنوان مهم
اكتشفت للحظات ان رقم مقعدي هو نفس رقم مقعد احدى الشخصيات التي هزت العالم وامريكا... قبل سنوات
وكانت رحلته الاولى الى امريكا ....!
تركت الجريدة .وبدأت اتامل الغيوم التي لم يبق لي سواها من رائحة الوطن
كانت الرحلة شاقة وتوقفنا في فرنسا لان عطل ما اصاب الطائرة .. الكل كان خاف الا انا سررت كثيرا لاني اردت ان العود ة او استيقظ من منامي هذا ..
ولكن اخيرا وصلنا مدريد استقبلنا بالمطار احد الشخصيات المعروفة في سفارتنا
وبعد مضي ست ساعات بالباص وصلنا الى سانتندير احد مدن اسيانبا بالشمال على البحر مدينة جميلة
لكن الغريب ان الساعة كانت تقارب الثالثة صباحا وعيناي ترفضان النوم ....اعطي لكل منا لاننا كنا مجموعة من الطلاب السوريين 22 طالب ,غرفة مستقلة ...تحتوي على سرير وطاولة للدراسة ومكتبة صغيرة وخزانة حائط و حمام....

الساعة الخامسة صباحا استسلمت عيناي للنوم وكانها تعاندني وتقول لي اذا لا تريدي النوم فأنا سأفعل
كان علينا الاستيقاظ الساعة التاسعة لنقابل مديرة المعهد الاسباني الذي جئنا لتعلم اللغة الاسبانية في تلك المدينة
رن جرس الهاتف في غرفتي وكعادتي بصباح دمشقي ان ارفع السماعة وأجد ابي يقول صباح الخير ...
حملت السماعة .....
bunas dias señorita
لم اعد استوعب ما حصل ووقعت من السرير والسماعة بيدي وعلى اذني لتكمل عباراتها تللك السكرتيرة وكأنها تسابق احد ى قطارات المتر السريع
وهنا لم اعرف الا ان اقول شكرا
بالعربي طبعا ولكتي تذكرت الكلمة بعد برهة ... بالاسباني
واعدتها
....!
....!وهنا استيقظت على عالمي الجديد.. او لا اعرف اذا كان حلم عميق ما بي

ملاحظة الكلمةالالسبانية التي فوق معناها صباح الخير انسة .....!

lunes, 28 de marzo de 2011

اليوم كعادتي التي اصبحت كالهوس بالتكلم مع اصدقائي بسورية
عن طريق نافذة الكمبيوتر والعالم الافتراضي
ايه المهم ليس هذا كله المهم اننا ...انا وصديقي الفنان المبدع علاء رستم فنان كاريكتير مبدع بالفعل
كنا نتحاور الى ان وصلنا الى نقطة مهمة ....
!!!مفادها ....لماذا الرقم ثلاثة بكل شعاراتنا
وماذا يعني الرقم ثلاثة مع العلم ان الله خلق العالم بسبعةايام
الى ان توصلنا الى النتيجة التالية ان الرقم ثلاثة هو الذي يعبر
عن اولا
المستحيلات الثلاثة ....الغول والعنقاء والخل الوفي
ثم اللاءات الثلاثة التي اقرت في الخرطوم عام 1967 لا تفاوض لا صلح لا اعتراف
والتي بدلت من خلال الشعب العربي لا اسمع لا ارى لا اتكلم
تلاها ان ابغض الحلال عند الله الطلاق بالثلاث
وهو كما يمكن ان يقال طلاق الشعب عن حكومته الفاسدة
اما جديد الرقم ثلاث فهو التفاحات الثلاث
التي غيرت وجه العالم
وهي تفاحة ادم والتي سقطنا بموجبها الى الارض
ثانيا تفاحة نيوتن والتي عرف من خلالها الجاذبية الارضية
واخيرا ليس اخرا تفاحة المرابي الذي من خلالها اخذ ما بعرف بالاقتصاد فضل القيمة

هذه هي حكايا الرقم ثلاث

sábado, 26 de marzo de 2011

marzooq

مرزوق هو احد الشخصيات التي لازمتني طول عمري
هو كالشبح غير موجود لكن بنفس الدرجة هو موجود
لذلك قررت ان يكون اسم البلوك مرزوق لان هذا البلوك هو تجربتي في اسبانيا فبل وبعد , وايضا بعض الملاحظات اليومية التي ينتقيها مرزوق لاكتبها انا في هذا البلوك
نسرين695